قتل مسلح ما لا يقل عن 19 تلميذاً واثنين من البالغين، بعدما اقتحم مدرسة ابتدائية في جنوب ولاية تكساس الأميركية في وقت متأخر من ليل الثلاثاء، وذلك في أحدث واقعة قتل جماعي بالولايات المتحدة.
وأطلق المسلح، البالغ من العمر 18 عاماً، والذي قتلته الشرطة، النار على جدته أيضاً، قبل أن يفر من مكان الحادث، لتتحطم سيارته، ويشرع في إطلاق النار بمدرسة روب الابتدائية في بلدة يوفالدي التي تبعد نحو 130 كيلومتراً غرب سان أنطونيو في تكساس.
وتعتبر هذه المجزرة من أسوأ الحوادث بتاريخ أميركا.
